طالبة الجامعه البريئه

اولا اهنيكم بالشهر العظيم شهر رمضان شهر التوبه والغفران زاهني ابناء عطبره وابناء المنتدى كل عام وانتم بخيرتسمحولي ان اخش في الموضوع موضوع طالبة الجامعه البريئه لقد كنت انا واسرتي في زياره للامارات وكانت هذه الزياره من اجمل الزيارات لقد قضيت ايام واثناء جلوسي مع الاحباب والاهل بالامارات جلسه غائليه ظريفه وكان معنا احد طلاب الجامعه جاء زياره للامارات وكان جالس معنا في هذه الجلسه العائليه وكان في جواله صورة هذه الفتاة البريئه فجاه طلب مني الطالب ان ارى هذه السوره وهنا دار بيننا هذا النقاش من اين اتت الصوره لك على جوالك فقال هذه الصوره متداوله بين الطلبه الجامعيين في السوداناحبابي لورايتم هذه الصوره هذه الفتاة المحتشمه ولا ادري من هو الطالب المثقف الذي تجرىء وصور هذه البنت البريئه وارسل هذه الصوره على جوالات الطلبه الجامعيين في السودان لقد تألمت كثيرالهذا العمل الاجرامي لهذا الطالب ماذا تقولون انتم لهذا الطالب الذي جرح الطالبه المنتزه الطالبه البريئه لم يتذكر انه له اخوان اوعات وخلان اولاهل لوكانت هذه الصوره لاخت الطالبارسلت له في جواله ماذا كان يفعل وماذا يفعلون اهل هذالطالبة لوراؤا بتهم في جوالاتهم ماكنت متصور يوما ان يكون مجتمع الطلبه بهذا الشكل الذي هزاني كثيرا كان زمان الطلبه الجامعيين والطالبات في احن حال بينهم المحبه والاخا والصداقه البريئه ولكن هذا الزمن لم يكن فيه الاخا والمحبه بين الطلبه والطالبات للاسف الشديد لكم التحيه يا اخوه

ود الغربية
رمضان كريم وكل عام وانتم بخير
وين الغيبة الطويلة ؟

لقد تطرقت لموضوع غاية في الأهمية , والأمر اصبح ظاهرة خطيرة , فالساحة الجامعية أهون لأن البنت بتكون على الأقل محتشمة في ملبسها.
تفشت ظاهرة التصوير بالجوال في حفلات الأعراس بصورة مخيفة بحيث ترى الكثير من الشباب (معظمهم غير مدعوين للحفلة) لا هم لهم إلا التصوير بالجوال , ولك أن تتصور النتائج المترتبة على ذلك خصوصا وان الكثير من البنات يتبارين في إظهار مفاتنهن في هذه الحفلات.
وقبل فترة تم إنزال صورة للصحفي صلاح غريبة في موقع سودانيز اونلاين وكانت تقوم بعمل "الحنة" له إحدى النساء , وقد أظهرت الصورة مفاتنها بصورة مقززة , وبالرغم من أنه تم حذف الصورة من الموضوع إلا أن أي واحد (وانا منهم) كان بامكانه عمل Save As للصورة والاحتفاظ بها في جهازه.
نتمنى أن يكون هذا الشهر الفضيل فرصة للناس لمراجعة تلك التصرفات التي لا يرضونها بالتأكيد لأخواتهم.

This is a new sudan they want to build for our kids.

مشكووور ود الغربيه على الموضوع ونقول حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم اهدى عبادك للسلوك الحسن كما اشكر الاخ سيف الدين على سطوره ..

واحب ان اوضح انه من الواقع الذي نعيشه من التطور والعولمة وعصر الكمبيوتر والتقنية الواسعة المجال لما لها من ايجابيات كبيرة وجبارة ومردود ونفع لجميع الشعوب والحكومات. ولكن استوقف الحديث الآن لما أراه من استخدام خاطئ في بعض من هذه التقنيات الحديثة وبالتحديد «جوال الكاميرا».

فالبرغم من فائدته نحن ندرك ونعي تماماً كيف يستخدم بعض من مجتمعنا جوال الكاميرا استخداماً سيئاً من التصوير المحظور والتصوير الفاحش ومن ثمَّ تداولها من شخص إلى شخص آخر عن طريق البلوتوث.

وأرى أن هذه الظاهرة ناتجة من عدة أسباب منها: التعليم، والثقافة، والبيئة الاجتماعية، والمنزل، وعدم تطبيق التعاليم الإسلامية، رغم أننا عرب ومسلمون، وعدم الإدراك والوعي، والاطلاع على من هم أهل لهذه التقنية وعن كيفية استخدامها وما الغرض من ايجادها.

ولكن السؤال هنا هل فعلاً بعضنا يشتري جوال الكاميرا للحاجة؟

من اعتقادي واعتقاد من يؤيدني بذلك بأنها عند البعض مظاهر وليست للحاجة وهي من السهل الحصول عليها، والدليل على ذلك فلننظر إلى الأطفال بالتحديد انهم عندما يرون زملاءهم أو من حولهم من العائلة ومعهم جوال كاميرا يطلبون من والديهم هذا الجوال لكي يتظاهر به مع من حوله من سنه وبذلك لا يستطيع الأب أو الأم من منعه.

وأن من أضراره والخطر الأكبر لسوء استخدام هذه التقنية على من هم أصغر سناً عندما يطلع على الصور أو المقاطع الخليعة بكل يسر وسهولة، وعندها سوف يكون هناك خرق كبير في تربية أبنائنا وأجيالنا. وإذا أتينا إلى الواقع نجد أن بعض الأسر تتحاشى وتتفادى وضع الستلايت في المنزل وبذلك لا تدرك بأنها أعطت أولادهم ما أخطر من الستلايت وهنا يكون التناقض بعينه.

ولقد اطلعت على رأي مجموعة من الشباب وناقشتهم ما الغرض لاقتناء هذا الجوال وعن كيفية استخدامه؟.. فبعد إجابتهم وبعد اطلاعي على ما في جوالاتهم وكيفية استخدامهم فوجدت منهم من قال هذه تقنيات ويجب أن نقتنيها بغض النظر عن كيفية استخدامها!! ومنهم وجدتها أنها مظاهر فقط بحجة أن كل من حوله يمتلكه، ومنهم من يريد أن يكون السباق في إشاعة الفضيحة والرذيلة، فجميعهم لا يستخدمون ما في الجوال من تقنية استخداماً ايجابياً.

فأنا هنا لا أريد دخول هذا الجوال لبلادنا ولا أرفض اقتناء أي فرد لهذه التقنية ولكن بالعكس فإننا نريد جميعاً أن نملك جميع ما يصدر من تقنية حديثة لكي نواكب هذه العولمة من إبداع وابتكار. ولكن البعض الآخر قد يرفضه كلياً مع يقينه بأنها حاجات ايجابية وتلزمه هو شخصياً. فلماذا البعض منا ينقد ويرفض هذه التقنيات ويصفها بأنها فساد وأنها خطر وإلى غير ذلك؟ ولماذا نصعب الأشياء وهي واضحة ونحن نعلم بأن السكين تستخدم لأعمال المطبخ وإلى ذلك.. وأنها إذا استخدمت لغير ذلك من الممكن أن تكون خطراً. ولكن استخدامنا السيئ لهذه التقنية حقيقة اننا نكشف سلوكنا لثقافتنا وتعاليمنا، وأيضاً بسلوكنا هذا نعطل الابتكار والإبداع إما برفضنا بحجة أنه أتى من الغرب أو باستخدامنا السيئ!! ولكن يجب علينا منطقياً أن نتفق ونعترف بأن هذه سلوكيات وثقافة وتربية وأن هذه التقنيات لها استخداماتها.

وأنا بتطرقي لهذه الظاهرة هو لشيء واحد فقط هو تشخيص واقعنا والاعتراف بالخلل في تعليمنا وثقافتنا لأننا إذا اعترفنا بالخطأ استطعنا معالجته.

وليعرف كل شخص انه اذا اراد باخواته سوء سوف يرد الله عليه الظلم لعائلته واخواته ولان الله يمهل ولايهمل وليتذكر عذاب الله له ... لان الظلم ظلمات يوم القيامه وستر المؤمن واجب .

--

اقتباس :: ولكن السؤال هنا هل فعلاً بعضنا يشتري جوال الكاميرا للحاجة؟

والله مافي أي حاجة ولا يحزنون
الكاميرا في الجوال ثبت أنها كالخمر "ضررها أكثر من نفعها"
مثلا , الجماعة ديل :

طالبة الجامعه البريئه 8034-1-692663822

لو ما كان معاهم جوالات ابو كاميرا , لا زال بامكانهم اثبات الحالة بأن يشهدوا ضد المدرس
لو كنت المسعول : لأوقفت استيرادها , وجلدت من يقتنيها , ولا أرضى بها كدليل في المحكمة.
--

كل شيء يمكن أن يتم إستخدامه بطريقة جيدة أو سيئة , و تتوقف المسألة على المستخدم , و في عصرنا الحاضر أصبحت ثورة الإتصالات وسيلة للإنسان لتسهيل كثير من إحتياجاته , أصبح الإنترنت يمثل جامعه و مكتبه و طبيب و مُفتي و مُثقِف , الفضائيات فيها تعليمي و تثقيفي و ديني و أسري و كوميدي و حتى ( طبيخي ) , أصبحنا نسير و الهاتف في جيبنا و لا نحس بوزنه , و له فوائد أكثر من كونه تلفون فقط .
المسألة أن ضعاف النفوس هم من يسخر هذه التقنية لأغراض دنيئة و تجعل منها ثورة للفساد , و لذلك فإن العيب في النفوس و ليس في التقنية .

اقتباس :: و في عصرنا الحاضر أصبحت ثورة الإتصالات وسيلة للإنسان لتسهيل كثير من إحتياجاته

أديك ألتها بلسانك يا محمد "الاتصالات"
قرأت مرة مقالا لمخترع الجوال قال فيه أنه حزين للوضع الذي آل اليه الجوال , وأن تصنيع الجوال اتجه اتجاه آخر غير الذي كان يتمناه .
الهدف من الجوال هو الاتصال وليس التصوير.
------

موضوع: تكملة الثلاثاء أغسطس 25, 2009 9:00 am

الموبايل سلاح ذو حدين لا شك سبحان الله وحسبى الله ونعم الوكيل وعند الأطفال خطير