ظواهر

هنا اطرح لكم ظاهره والم تكن فلتكن منظر اطرحها بكل عفوية دون ترتيب مسبق واتمنى ان اسمع أراءكم
فربما يجد المهتمين بها حل منكم ويطبق وتنتهي وتنهى وراءها مائسي
ونحن هنا كما قال رسولنا الكريم
صلى الله عليه وسلم «مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى»ولمنع استفحال المرض هنا نحن نقوم بوضع حلول لربما تقنعنا نحن ذاتيا آلم يلتفت لها أحد ونشبع بها ذواتنا وربما يصل صداها وتحل بأيديكم

المنظر الأول... عندما تنهي صلاتك في يوم جمعه وتتفاجا بقيام رجلين أحدهم معوق والأخر شيخ طاعن في السن يتحدثان في وقت واحد وكل منهم يشرح ما حل به من مصيبة ويطلب من جموع المصلين بالإحسان لهم .

فكيف ترى الحل

المنظر الثاني... عند خروجك من المصلى تصتدم رجلك بنساء يحملن اطفالهم ويتبعهم بنات صغيرات سن قاعدات ينظرا لك وايديهم ممتدا للإحسان لهم

فكيف ترى الحل

المنظر الثالث ... عندما تذهب للبيت وتذهل من نساء كبيرات في السن عند أحد إشارات المرور وفي الظهيرة يطرقون نافذة سيارتك ويطلبونك إحسانا

فكيف ترى الحل

ولكن قبل وضع أي حل فالناخذ في الحسبان أيحتملان الأول أن يكونو فعلا محتاجين للرعاية وبأمس الحاجة للعناية والمساعدة
والاحتمال الثاني ..ان يكون بعضهم مجموعه عصابة منظمه لاستغفال الناس بشتى الطرق

فكيف نصنع حل جذري في كلتا الحالتين

[quote="محمد جمعة"][center][b]الحل في صناديق التكافل الاجتماعي والجمعيات الخيرية
لانو حقيقة الظاهرة تفشت وتستغل من جانب اصحاب النفوس الضعيفة
فقد ظهرت عصابات منظمة تدير هذا العمل لذلك راي شخصي مكافحة الظاهرة
ويكون التعامل مع المحتاجين عن طريق طريق صناديق التكافل الاجتماعي والمنظمات الخيرية وبديهي دا شغل ديوان الذكاة
[color=green]ونسال الله ان يصلح الحال
ولكى تكتمل الصوره لابد من الضغط على ديوان الزكاه لطرح الحلول وقد اقترح بان يسعوعوا في ايجاد المشاريع الصغيره المنتجه للاسر المحتاجه

من يستطع ان ينفق على هؤلا فالينفق بالنيه فانما الاعمال بالنيات واجره علي الله .
واثمهم عليهم.ونسال الله ان يصلح الحال.

سيف الدين كتب:

ولكن لو وصلنا اليهم في بيوتهم من خلال الجمعيات الخيرية , ففائدة ذلك :
* نقيهم مذلة السؤال امام الناس
* نسد الباب على العصابات المنظمة والمستغلين لعواطف الناس الذين ذكرهم المعتز

هذا هو الحل والناس بالناس والكل بى رب العالمين