نور فون

موضوع: نور فون الخميس فبراير 10, 2011 2:06 pm

" الله نور السموات والارض "
تعلن شركة نور فون عن ضجة تكنولوجية كبرى فى مجال الاتصالات وذلك بطرحها خطوط جديدة ذات ارقام مميزة وذات شحن مجانى مدى الحياة و تتميز هذه الخطوط بان الاتصال عن طريقها غير قابل للانقطاع او السقوط حتى فى وقت الذروة وعلى مدارالاربع والعشرين ساعة
كما ان صاحب الشركة يقدم تسهيلات ومساعدات للسادة المشتركين وكذلك لمن يريد الاشتراك بحسب احتياجتهم علما بان مصداقية الشركة فى عروضها معروف على المستوى العالمى
للشحن المجانى اتصال بـــ 2 2 2 2
واليك الطريقة المثلى للشحن المجانى
والتى من خلالها يمكنكم الحصول على رصيدكم المطلوب بالاضافة لمفاجات اخرى للمشتركين الجدد وبالطبع المشتركين القدامى
الشرح :
2 : الساعة الثانية ليلا
2 : صلى ركعتين
2 : ادعو دعوتين
2 : ادمع دمعتين
وبعدها ستاتيك رسالة مجانية لتاكيد الشحن
((( تمت الاضافة الى رصيدكم من حساب بنك الرحمن
والقيمة متوقفة على المدة المستغرقة فى عملية الشحن )))
تعريفات الشحن :

2ـ الأولي
ذلك هو التوقيت المناسب لرجال قال عنهم المولي
((تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ))
كما ان هذا التوقيت ( مفتوح )ويمكن تفعيله علي مدار الأرع والعشرين ساعة
Any time you like
2 ـ الثانية
لأقوام هم ركعتان هذا هوالحد الأدني لفتح خط الشحن الرحماني
( الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ )
وليس هناك حد أقصي لعدد الركعات

مقابل كل دقيقة تستغرق فى عملية الشحن يضاف الى رصيدك مبلغ ( الحسنة بعشر امثالها الى 700 ضعف والله يضاعف لمن يشاء )
تتوقف طريقة حساب المبالغ المضافه
الى رصيدكم بحسب طريقة الشحن ( يعنى على قدر خشوعكم فى صلاتكم ) والله يضاعف لمن يشاء
بادر واتصال بمن يملك ان يحقق لك ما تريد
لانه قال انه فعال لما يريد.
2 ــ الثالثة
ليس المقصود من دعوتين هو تحديد الكم انما المطلوب الكيف
( أعوا الله وأنتـم موقنون بالإجابة )
وقال تعالي
( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ )
أما عن الكيف فقال
( أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ )
2ــ الرابعة
أما عن الدمعتين فقد قال تعالي في مدح عباد له
وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا
وقال حبيبنا
( عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس في سبيل الله
بادر ولا تدع الفرصة تفوتك وحينها تقول
حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ ( 99 )لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ

إ

موضوع: رد: نور فون الخميس فبراير 10, 2011 6:53 pm

بوركت
ربنا اجعلنا من القائمين الليل والخاشعين الدامعين يا ارحم الراحمين
اللهم احسن خواتمنا يا رب العالمين

موضوع: رد: نور فون الخميس فبراير 10, 2011 8:00 pm

قال الشهيد محمود محمد طه :
(الحد الأدنى لأن تكون معنا .. أن تصلي الخمس وتصلي جزءا من الليل)
وقال عن صلاة القيام في كتابه (تعلموا كيف تصلون) :

اقتباس :: وآية فرضيتها على الأمة المعاصرة ، التي يرجى لها أن تنجب الأخوان ، إنما هي قول الله تعالى : ((قل : إن كنتم تحبون الله فاتبعوني.. يحببكم الله ، ويغفر لكم ذنوبكم.. والله غفور رحيم)).. وهذا الأمر بالإتباع ظل قائماً في عهد الأصحاب ، في حدود إتباع ((الشريعة)) ((إلزاماً)) ، وفي حدود إتباع الميسور من ((السنة)) ((إلتزاماً)) ، أي ((تطوعاً)) ، و (ندباً).. ولكنه اليوم ، في عهد الأمة التي يطلب إليها بعث ((السنة))
لترقى بها مراقي الأخوان ، يصبح ملزماً شريعةً. ذلك كما قلنا ، بفضل
الله ، ثم بفضل حكم الوقت.. ويجب أن يكون مفهوماً : فإن شريعة ((الأخوان)) هي ((سنة)) ((النبي)) ، في حين أن شريعة ((الأصحاب)) هي ((شريعة)) ((الرسول)).. وقد فصلنا ذلك تفصيلاً في كتابنا : ((طريق محمد)) ، الطبعة الثالثة مما يغني عن إعادته هنا.. فليراجع في موضعه.. ووقت صلاة القيام أوله نصف الليل..
ويجب أن يقام إليه بعد نوم ، يأخذ الجسد فيه راحته ، لتبلغ النفس فيه
صفاءها ، وتدرك جمعيتها ، حتى تقبل على الصلاة برغبة.. وآخر وقت صلاة القيام طلوع الفجر الكاذب.. وأدنى صلاة القيام
ثلاث ركعات.. وأعلاها ثلاث عشرة ركعة.. وهذه الصلاة عظيمة ، عظيمة.. ويجب
أن لا تفرط فيها ، إن كنت تبتغي مداخل العرفان.. ويجب أن يكون واضحاً : فإن
صلاة ((التراويح)) التي يصليها الناس ، منذ حين ، وإلى عهدنا الحاضر ، في أول الليل ، في رمضان ، ويسمونها ((صلاة القيام)) ليست هي بصلاة قيام ، على الإطلاق.. وإنما هي ((بدعة))
إبتدعها أمير المؤمنين ، عمر بن الخطاب ، على أثر ما جرى من النبي للناس ،
في ليلتين أوقفها بعدهما.. وقال ، لمن كان ينتظر خروجه إليهم ، من الأصحاب
، لأدائها : خشيت أن تكتب عليكم.. وأما عمر فإنه قد وجد ، على عهده ،
الناس يصلونها ، في المسجد ، فُرادى.. ووجد بعضهم يشوش على بعض ، بإختلاط
قراءتهم.. فقال : ((لو جمعناهم على إمام)).. فجمعهم.. ثم إطلع عليهم ، ذات ليلة ، وهم يصلونها خلف إمامهم ، فقال : ((إنها لبدعة ، ونعمت البدعة ، والذي ينامون عنه أفضل من الذي يقومونه)).. يعني الوقت ، من الليل ، الذي ينامون عنه ، وهو الثلث الأخير ، أفضل من الوقت الذي يقومونه منه ، وهو أوله.. وقد ظلت بدعة ((التراويح)) تمارس إلى يومنا الحاضر.. وقد أنى لها أن تقف.. ذلك بأن حكم الوقت اليوم يقضي بإيقاف كل البدع الحسنة.. فإنه وقت التزام ((السنة)) ، لا وكس ، ولا شطط.. فلم تغادر ((السنة))
صغيرة ، ولا كبيرة ، نحتاجها في أمر معاشنا ، وأمر معادنا ، إلا وجهت فيه
توجيهاً سديداً.. وأن حكم الوقت الحاضر ليقضي ببعث السنة التي عجز عن
إتباعها الأصحاب.. لا تصل ((التراويح)).. ولا تنم الثلث من الليل.. ولا تزد ، في صلاة الليل
، عن الثلاث عشرة ، لا في رمضان ، ولا في غير رمضان.. وإن فاتتك ، لنوم
غلب عليك ، فأقضها في الضحى ، وصلها شفعية.. اثنين ، أو أربعاً ، أو ستاً ،
إلى اثنتي عشرة.. تأتي من ذلك ما تطيق.. وأقضها بنية توكيدها الى النفس ،
كعقوبة لها على فوات الثلث.. فإن ذلك الصنيع يورث النفس من الندم على فواته
ما يوقظ فيها رقيباً عليها ، ينهضها من الليل..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]