عاصمة الحديد والنار
بسم الله الرحمن الرحيم
اخي الزائر سلام الله عليك
مرحبا بك في منتديات عاصمة الحديد والنار وحبابك الف في عطبرة
هذه الرسالة تدل علي انك غير مسجل لدينا , فإن كنت عضوا تفضل بالدخول وإن لم تكن عضوا تفضل بالتسجيل بعد قراءة قوانين المنتدى الموجودة هنا :
http://atbara.forumn.org/t1-topic#1
وللتسجيل في منظمة عطبرة الخيرية تفضل بقراءة هذه المعلومات :
http://atbara.forumn.org/t6330-topic

ولك التحية
عاصمة الحديد والنار
بسم الله الرحمن الرحيم
اخي الزائر سلام الله عليك
مرحبا بك في منتديات عاصمة الحديد والنار وحبابك الف في عطبرة
هذه الرسالة تدل علي انك غير مسجل لدينا , فإن كنت عضوا تفضل بالدخول وإن لم تكن عضوا تفضل بالتسجيل بعد قراءة قوانين المنتدى الموجودة هنا :
http://atbara.forumn.org/t1-topic#1
وللتسجيل في منظمة عطبرة الخيرية تفضل بقراءة هذه المعلومات :
http://atbara.forumn.org/t6330-topic

ولك التحية
عاصمة الحديد والنار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلاً وسهلاً وحبابك عشرة بلا كشرة يا زائر فى منتديات عطبرة عاصمة الحديد والنار
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 قصة أحد التائبين (ستجبرك حتماً على البكاء)

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الهادي محمد عمر الشغيل
مشــــرف
مشــــرف
الهادي محمد عمر الشغيل


عدد الرسائل : 1681
1 : قصة أحد التائبين (ستجبرك حتماً على البكاء) 161
تاريخ التسجيل : 16/06/2009

قصة أحد التائبين (ستجبرك حتماً على البكاء) Empty
مُساهمةموضوع: قصة أحد التائبين (ستجبرك حتماً على البكاء)   قصة أحد التائبين (ستجبرك حتماً على البكاء) I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 23, 2009 5:28 pm

قصة أحد التائبين .ستجبرك حتما على البكاء

كاد يجنُّ من الفرح ، و يطير من فرط السعادة ؛ ولم تسعه ثيابه كما يقال ؛عندما سمع نبأ قبوله في البعثة الخارجية إلى فرنسا . كان يشعر أنه سيمتلك الدنيا ويصبح حديث مجالس قومه ؛ وكلما اقترب موعد السفر، كلما شعر أن أبواب العصر الحديث ستفتح له آفاقاً يفوق بها أقرانه وأصحابه ..

شيءٌ واحدٌ كان يؤرقه .. ويقضُ مضجعه .. كيف أترك قريتي ! سنين طوالاً وقد شغف بها فؤادي وترعرعت بين أوديتها ، وشربت من مائها ، قريتي البسيطة ذات البنيان الطيني المتهالك لكنها عندي كالقصور المشمخرات ، وأمي ..أمي الغالية من سيرعاها في غيابي .. إخوتي يحبونها .. لكن ليس كحبي لها .. من سيلبي مطالبها ويوفر لها ما تحتاجه فأنا أبرّ إخوتي بها ؟! .. أسئلة كثيرة .. لا جواب عليها . أزف الرحيل .. وحزم الحقائبَ ؛ وحمل بيده التذاكرَ .. وودع أمَّه وقبلَّ رأسها ويديها .. وودع إخوته وأخواته .. واشتبكت الدموعُ في الخدود .. وودع أهل قريته البسطاء .. وسافر والأسى يقطّع قلبه .
قدم إلى فرنسا بلادٍ لا عهد له بها .. صُعق عندما رأى النساء العاريات يملأن الشوارع بلا حياء .. وشعر بتفاهة المرأة لديهم .. وحقارتها وعاوده حنينٌ شديد إلى أرض الطهر والإيمان .. والستر والعفاف .

انتظم في دراسته .. وكانت الطامة الأخرى !! يقعد معه على مقاعد الدراسة .. بناتٌ مراهقاتٌ قد سترن نصف أجسادهن .. وأبحن النصف الآخر للناظرين ! ، كان يدخل قاعة الدرس ورأسه بين قدميه حياءً وخجلاً !! ولكنهم قديماً قالوا : كثرةُ الإمساس تُفقد الإحساس .. مرَّ زمنٌ عليه .. فإذا به يجد نفسه تألف تلك المناظر القذرة .. بل ويطلق لعينيه العنان ينظر إليهن .. فالتهب فؤاده .. وأصبح شغله الشاغل هو كيف سيحصل على ما يطفئ نار شهوته .. وما أسرع ما كان ! .
أتقن اللغة الفرنسية في أشهر يسيرة !! وكان مما شجعه على إتقانها رغبته في التحدث إلى الفتيات الشقراوات .. مرت الأشهر ثقيلةً عليه .. وشيئاً فشيئاً ..وإذا به يقع في أسر إحداهن من ذوات الأعين الزرقاء ! والعرب قالوا قديماً : زرقة العين قد تدل على الخبث .
ملكت عليه مشاعره في بلد الغربة .. فانساق وراءها وعشقها عشقاً جعله لايعقل شيئاً .. ولا يشغله شيءٌ سواها .. فاستفاق ليلة على آخر قطرة نزلت من إيمانه على أعقاب تلك الفتاة .. فكاد يذهب عقله .. وتملكه البكاء حتى كاد يحرق جوفه .. تراءى له في أفق غرفته .. والدته .. وإخوته .. وعشيرته .. وأهل قريته الطيبين ! احتقر نفسه وازدراها حتى همَّ بالانتحار ! لكن الشيطانة لم تدعه .. رغم اعترافه لها بأنه مسلمٌ وأن هذا أمرٌ حرمه الإسلام ؛ وهو نادمٌ على مافعل .. إلاَّ أنها أوغلت في استدارجه إلى سهرة منتنةٍ أخرى .. فأخذته إلى منزلها .. وهناك رأى من هي أجمل منها من أخواتها أمام مرأى ومسمع من أبيها وأمها ! لكنهم أناسٌ ليس في قاموسهم كلمة ( العِرض ) ولايوجد تعريف لها عندهم .. لم يعد همُّه همَّ واحدٍ .. بل تشعبت به الطرق .. وتاهت به المسالك .. فتردى في مهاوي الردى .. وانزلقت قدمه إلى أوعر المهالك ! ما استغاث بالله فما صرف الله عنه كيدهن ؛ فصبا إليهن وكان من الجاهلين ؛ تشبثن به يوماً .. ورجونه أن يرى معهن عبادتهن في الكنيسة في يوم (الأحد) .. وليرى اعترافات المذنبين أمام القسيسين والرهبان !! وليسمع الغفران الذي يوزعه رهبانهم بالمجان ! فذهب معهن كالمسحور ..وقف على باب الكنيسة متردداً فجاءته إشارة ٌمن إحداهن .. أن افعل مثلما نفعل !! فنظر فإذا هن يُشرن إلى صدورهن بأيديهن في هيئة صليبٍ !.. فرفع يده وفعل التصليب ! ثم دخل !! .رأى في الكنيسة ما يعلم الجاهل أنه باطل .. ولكن سبحان مقلب القلوب ! أغرته سخافاتُ الرهبان ، ومنحُهم لصكوك الغفران .. ولأنه فَقَدَ لذة الإيمان كما قال صلى الله عليه وسلم "إذا زنى العبد خرج منه الإيمان فكان على رأسه كالظُّلّة ؛ فإذا أقلع رجع إليه*" .. فقدْ أطلق أيضاً لخياله العنان .. وصدق ما يعتاده من توهمِ ؛ فكانت القاضية .. جاءته إحداهن تمشي على استعلاء ! تحمل بيدها علبة فاخرة من الكرستال ؛ مطرزة بالذهب أو هكذا يبدو له .. فابتسمت له ابتسامة الليث التي حذر منها المتنبي :

إذا رأيت نيوب الليث بارزةً
فلا تظنن أن الليث يبتسم

فلم يفهم ! .. وأتبعتها بقُبلةٍ فاجرةٍ .. ثم قدّمت له تلك الهدية الفاخرة التي لم تكون سوى صليبٍ من الذهب الخالص !! وقبل أن يتفوه بكلمة واحدة ؛أحاطت به بيدها فربطت الصليب في عنقه وأسدلته على صدره وأسدلت الستار على آخر فصل من فصول التغيير الذي بدأ بشهوةٍ نتنة ؛ وانتهى بِردّةٍ وكفرٍ ؛نسأل الله السلامة والعافية !.
عاش سنين كئيبة .. حتى كلامه مع أهله في الهاتف فَقَدَ ..أدبَه وروحانيته واحترامه الذي كانوا يعهدونه منه .. اقتربت الدراسة من نهايتها .. وحان موعد الرجوع .. الرجوع لقريته .. ويا لهول المصيبة .. أيخرج منها مسلما ًويعود إليها نصرانياً ؟! وقد كان .. نزل في المطار بلبس لم يعهده أهل قريته .. وقلبٍ « أسود مرباداً كالكوز مجخياً .. لا يعرف معروفاً ولاينكر منكراً » .. عانق أمَّه ببرودٍ عجيبٍ .. رغم دموعِها .. وفرحةِ إخوته وأخواته .. إلاَّ أنه أصبح في وادٍ ؛ وهم في وادٍ آخر .. أصبح بعد عودته منزوياً كئيباً حزيناً .. إما أن يحادثُ فتياته بالهاتف أو يخرج لوحده إلى حيث لا يعلم به أحدٌ .. لاحظ أهله هذا التغير الفجائي في حياته ؛ ولفت أنظارهم عدم أدائه للصلاة .. فحدثوه برفق فثار في وجوههم وقال لهم :" كل واحد حر في تصرفاته .. الصلاة ليست بالقوة " .. أما أمُّه فكانت تواري دموعها عنه وعن إخوته كثيراً وتعتزل في غرفتها تصلي وتدعو له بالهداية وتبكي حتى يُسمع نشيجُها من وراء الباب !! ؛ دخلت أخته الصغرى عليه يوماً في غرفته ..- وكان يحبها بشدة -.. وكانت تصغره بسنوات قليلة ؛ وبينما كان مستلقياً على قفاه ؛ مغمضاً عينيه ؛ يسمع أغنيةً أعجميةً مزعجةً.. وقعت عيناها على سلسالٍ من ذهبٍ على صدره .. فأرادت مداعبته .. فقبضت بيدها عليه .. فصعقت عندما رأت في نهاية هذا السلسال صليب النصارى !! فصاحت وانفجرت بالبكاء .. فقفز وأغلق الباب .. وجلس معها مهدداً أياها .. إن هي أخبرت أحداً .. أنه سيفعل ويفعل ! فأصبح في البيت كالبعير الأجرب .. كلٌ يتجنبه .
مرت الأيام وأتي يوم العيد فطلبت أمه مه أن يصحبها لمصلى العيد كي تؤدي الصلاة مع المسلمين .. دخلت أمه عليه ، حاول الإعتذار عبثاً وقد جف ريقُه في حلقه فألحّت عليه بشدة .. فذهب معها وكأنه يمشي على جمرٍ .. فلما وصل إلى مصلى العيد .. قال لها بلهجة حادة .. صلي أنتي وأنا سأنتظرك هنا خارج المصلى كي أصحبك للبيت ! ؛ فأخذت الأمُّ الحبيبة ترجوه وتتودد إليه ودموعها تتساقط على خدها . "يا ولدي .. صل مع المسلمين .. واذكر الله .. عسى الله يهديك ويردك لدينك .. ياوليدي .. كلها دقائق تكسب فيها الأجر " .. دون جدوى .. أصر على موقفه بعنادٍ عجيب .
دخلت الأم .. وهي تبكي .. وإنتظر هو بعيداً عن المصلى ، وقام بتشغيل أغنية غربية يسمعها عن طريق سماعات الأذن بواسطة مسجل صغير .. لكن كان صوت التهليل والتكبير لصلاة العيد أعلى من صوت المسجل الذي يحمله .. فقال : فاجئني صوت الجموع التي تهلل وتكبر وعلا صوتهم وأخذ يشق سماء القرية ( الله أكبر .. الله أكبر .. لا إله إلا الله ... الله أكبر .. الله أكبر ولله الحمد .. الله أكبر كبيرا .. والحمد لله بكرة وأصيلا ..... )
… فدخلني الرعبُ.. فأطفأت (المسجل) وذهلت .. وأنا أستمع للتهليل والتكبير فوالله وبلا شعورٍ مني سالت دموعي على خديّ .. وامتدت يدي إلى صدري فقبضت على الصليب النتن ؛ فانتزعته وقطعت سلساله بعنفٍ وحنق وتملكتني موجةٌ عارمة من البكاء لفتت أنظار كل من مر بجواري في طريقه إلى مصلى العيد . .. وركضت مسرعاً إلى منزلنا فنزعت ثيابي واغتسلت .. ودخلت المصلى بعد غياب سبع سنواتٍ عن الإسلام ، ذهلت وكدت أسقط على ركبتيّ من هول المنظر ومن إجلال هذه الجموع الغفيرة الخاشعة التي تؤدي صلاة العيد ؛.. وأدركت مع الإمام ما بقي من الصلاة وأزعجت ببكائي كل من حولي .. وبعد الصلاة .. أخذ شابٌ بجواري يذكرني بالله ويهدّئ من روعي .. وأن الله يغفر الذنوب جميعاً ويتوب على من تاب ..شكرته ودعوت له بصوت مخنوق ؛ وخرجت من المصلى ولا تكاد تحملني قدماي .. إصطحبت أمي الحبيبة وسجادتها بيدها .. فانهرت على أقدامها أقبلها وأبكي .. وهي تبكي وتمسح على رأسي بيدها الحنون برفق .. رفعت يديها إلى السماء .. وسمعتها تقول :_ "يا رب لك الحمد .. يا رب لك الحمد .. يا رب ما خيبت دعاي .. ورجاي .. الحمد لله .. الحمد لله " .. لم أستطع أن أتحدث معها من كثرة البكاء .. إلاَّأنني سمعتها تقول لي:_ " يا وليدي .. والله ما جيت إلى مصلى العيد في هذا اليوم المبارك إلاّ علشان أدعو الله لك .. يا وليدي .. والله ما نسيتك من دعائي ولا ليلة .. وأتوسل إليك ! ألا تترك الصلاة علشان الله يوفقك في حياتي ويرحمك"
نظرت إليها وحاولت الرد فخنقتني العبرة.. ووضعت يديّ على وجهي ورفعت صوتي بالبكاء وهي تهدئ من روعي .. وتطمئنني .. حتى شعرت أنني أخرجت كل ما في صدري من همًّ وضيقٍ وكفرٍ !.. بعد عودتي إلى المنزل أحرقت كل ما لدي من كتب وأشرطة وهدايا وصورٍ للفاجرات .. ومزقت كل ما يذكرني بتلك الأيام السوداء وهنا دخلت في صراعٍ مرير مع عذاب الضمير .. كيف رضيت لنفسك أن تزني ؟ كيف استسلمت للنصرانيات الفاجرات ؟ كيف دخلت الكنيسة ؟ كيف سمحت لنفسك أن تكفر بالله وتلبس الصليب ؟ والله يقول : { وَمَا قَتَلوه وما صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ } [النساء] (الآية157) كيف ؟ وكيف ؟! أسئلة كثيرة أزعجتني .. لولا أن الله تعالى قيّض لي من يأخذ بيدي .. شيخاً جليل القدر .. من الشباب المخلصين ؛ لازمني حتى أتممت حفظ ثلاثة أجزاء من القرآن الكريم في فترة قصيرة ولا يدعني ليلاً ولا نهاراً .. وأكثر ما جذبني إليه حسن خلقه وأدبه العظيم .. جزاه الله عني خيراً .. اللهم اقبلني فقد عدت إليك وقد قلت ياربنا في كتابك الكريم { قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَف } ..وأنا يا رب انتهيت فاغفر لي ما قد سلف .. وقلت : { قُلْ يَا عِبَادِي َالَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُو َالْغَفُورُ الرَّحِيمُ } .. وأنا يا رب قد أسرفت على نفسي في الذنوب كثيراً كثيراً .. ولا يغفر الذنوب إلاَّ أنت فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم .. ..
فالله تعالى يمهل عبده ولا يهمله ؛ وربما بلغ بالعبدِ البُعْدُ ع نربه بُعداً لا يُرجى منه رجوعٌ ؛ ولكن الله جل وتعالى عليمٌ حكيم ٌ ؛ غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذو الطول ؛لا إله إلا هو إليه المصير ..
ما أجمل الرجوع إلى الله ؛ وما ألذّّ التوبة الصادقة ؛ وما أحلم الله تعالى .. فحري بنا نحن معاشر الدعاة أن ندعو من ابتعدوا عن الصراط المستقيم وأن نحاول إخراجهم من الظلمات إلى النور بإذن ربهم .. وبالحكمة والموعظة الحسنة والصبر العظيم وعدم ازدراء الناس ؛ أو الشماتة بهم ؛ أو استبعاد هدايتهم ؛ فالله سبحانه وتعالى هو مقلب القلوب ومصرفها كما جاء عن عبد الله بن عمرو بن العاص أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « إن قلوب بني آدم كلها بين أصبعين من أصابع الرحمن كقلب واحد يصرفه حيث يشاء » وكان من دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم :

« اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك » رواه مسلم .. آمين ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابن بطوطة
عطبراوي بلاتيني
ابن بطوطة


عدد الرسائل : 9217
رقم العضوية : 174
1 : قصة أحد التائبين (ستجبرك حتماً على البكاء) 161
تاريخ التسجيل : 04/11/2008

قصة أحد التائبين (ستجبرك حتماً على البكاء) Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة أحد التائبين (ستجبرك حتماً على البكاء)   قصة أحد التائبين (ستجبرك حتماً على البكاء) I_icon_minitimeالخميس يونيو 25, 2009 3:11 am

يجري الشيطان منا مجرى الدم.
اللهم احفظنا من كل سوء , واختم لنا بخاتمة السعادة واحشرنا مسلمين مؤمنين .. تائبين.

مشكور يا الهادي على القصة المعبرة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جبرة
عطبراوي مشارك
عطبراوي مشارك
جبرة


عدد الرسائل : 188
1 : قصة أحد التائبين (ستجبرك حتماً على البكاء) 161
تاريخ التسجيل : 22/12/2009

قصة أحد التائبين (ستجبرك حتماً على البكاء) Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة أحد التائبين (ستجبرك حتماً على البكاء)   قصة أحد التائبين (ستجبرك حتماً على البكاء) I_icon_minitimeالأربعاء يناير 20, 2010 4:07 pm

والله مشكور علي القصه فالجميع محتاج الي التزكير بمثل هذه القصص حتي يرجع احدنا لله عز وجل ونساله ان يختم لنا بخاتمة السعادتي اجمعين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة الجنه
عطبراوي مجتهد
عطبراوي مجتهد
عاشقة الجنه


عدد الرسائل : 339
1 : قصة أحد التائبين (ستجبرك حتماً على البكاء) 161
تاريخ التسجيل : 16/07/2009

قصة أحد التائبين (ستجبرك حتماً على البكاء) Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة أحد التائبين (ستجبرك حتماً على البكاء)   قصة أحد التائبين (ستجبرك حتماً على البكاء) I_icon_minitimeالأربعاء يناير 20, 2010 4:20 pm

الاخ الهادي
شكرا على القصة المؤثرة جدا ويالروعة قصص العائدين الى الله فقد امتثلوا لقوله (ففروا الى الله)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة أحد التائبين (ستجبرك حتماً على البكاء)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عاصمة الحديد والنار :: قـــسم الأدب والقصص والروايات :: منتدي القصص والروايات-
انتقل الى: