بقاء العاشقين

موضوع: بقاء العاشقين السبت ديسمبر 04, 2010 6:38 pm

لقاء عاشقين

قصيدتى أغنية معلقة..فى حبل مشنقة
و ريشتى سفينة فى الوحل غارقة
لن اكتب الاشعار فالأخبار فى مدينتى ملفقة
الناس فى مدينتى تنام واقفة
تعيش او تموت فى جحورها صحيحة سقيمة
واجمة كالليل
فى مدينتى مخيفة وخائفة
الصمت كان فوق رأسى مطرقة
والحزن كان شرنقة
تفجر نهر الدموع ودم من مقلتى المؤرقة
و الموت كان وجهتى
عانقنى
عانقته
كعاشق وعاشقة
هنالك مواسم للبكاء الذى لا دموع له
هنالك مواسم للكلام الذى لا صوت له
هنالك مواسم للحزن الذى لا مبرر له
هنالك مواسم للمفكرات الفارغة
والايام المتشابهة البيضاء
هنالك أسابيع للترقب
وليال للأرق
وساعات طويلة للضجر
هنالك مواسم للحماقات
و اخرى للندم

أبووردة كتب:: لقاء عاشقين
هنالك مواسم للبكاء الذى لا دموع له
هنالك مواسم للكلام الذى لا صوت له
هنالك مواسم للحزن الذى لا مبرر له
هنالك مواسم للمفكرات الفارغة
والايام المتشابهة البيضاء
هنالك أسابيع للترقب
وليال للأرق
وساعات طويلة للضجر
هنالك مواسم للحماقات
و اخرى للندم

يديك العافية يا ابو وردة الغيبة دي ودرتنا مننا حاجات كثيرة رجعت ليك وشفت عنك كثير لا تكون ماخد واحد زي ود جمعة

دي كمان معلومة جديدة من أهل الإختصاص ود جمعة واخد واحد شنو؟

عبدالفتاح بن سعيد كتب:: دي كمان معلومة جديدة من أهل الإختصاص ود جمعة واخد واحد شنو؟

جبناك فزع بقيت لينا وجع يا ابوزحل عاجبك كدا

أبووردة كتب:: هنالك مواسم للبكاء الذى لا دموع له
هنالك مواسم للكلام الذى لا صوت له
هنالك مواسم للحزن الذى لا مبرر له
هنالك مواسم للمفكرات الفارغة

هنالك فصول لدموع لا تسقط من العيون , بل من القلب
هنالك فصول تسمع فيها اصوات كثيرة , ولكنك تظل تنتظر سماع صوت آخر
هنالك فصول للفرح الذي ينبع من داخل الأحزان
وهنالك فصول تستمتع فيها بالعذاب وتتمنى أن لا ينتهي
وهنالك مواسم للقلوب الفارغة .. أعاذكم الله منها

وهناك موسم الهجرة الى الشمال ، وموسم العودة وهناك كشف حساب عن العام الماضي متطلعين الى العام الهجرى الجديد لنجدد البيعة والعودة لله عز وجل .
وهناك مواسم الحصاد ، وهناك موسم العمل الجميل والإبداع الذي لايدانيه إبداع ، هذا الموسم الجميل يكون وسام الإبداع للفتية الذين آمنوا بربهم وكان الانجاز والاعجاز لعطبرة مفخرة العام ، منظمة عطبرة الخيريه .. موفقين .

الاخ عبد الفتاح لك التحيه والشكر أنت مبدع ورائع

» اروع ابيات من وصف العاشقين
» زيدان إبراهيم ... بقاء الروح ورحيل الجسد، وداعا يا عندليب