عاصمة الحديد والنار
بسم الله الرحمن الرحيم
اخي الزائر سلام الله عليك
مرحبا بك في منتديات عاصمة الحديد والنار وحبابك الف في عطبرة
هذه الرسالة تدل علي انك غير مسجل لدينا , فإن كنت عضوا تفضل بالدخول وإن لم تكن عضوا تفضل بالتسجيل بعد قراءة قوانين المنتدى الموجودة هنا :
http://atbara.forumn.org/t1-topic#1
وللتسجيل في منظمة عطبرة الخيرية تفضل بقراءة هذه المعلومات :
http://atbara.forumn.org/t6330-topic

ولك التحية
عاصمة الحديد والنار
بسم الله الرحمن الرحيم
اخي الزائر سلام الله عليك
مرحبا بك في منتديات عاصمة الحديد والنار وحبابك الف في عطبرة
هذه الرسالة تدل علي انك غير مسجل لدينا , فإن كنت عضوا تفضل بالدخول وإن لم تكن عضوا تفضل بالتسجيل بعد قراءة قوانين المنتدى الموجودة هنا :
http://atbara.forumn.org/t1-topic#1
وللتسجيل في منظمة عطبرة الخيرية تفضل بقراءة هذه المعلومات :
http://atbara.forumn.org/t6330-topic

ولك التحية
عاصمة الحديد والنار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلاً وسهلاً وحبابك عشرة بلا كشرة يا زائر فى منتديات عطبرة عاصمة الحديد والنار
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابن بطوطة
عطبراوي بلاتيني
ابن بطوطة


عدد الرسائل : 9217
رقم العضوية : 174
1 : الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا) 161
تاريخ التسجيل : 04/11/2008

الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا) Empty
مُساهمةموضوع: الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا)   الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا) I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 15, 2011 3:04 am


عجبت كيف يمر هذا الخبر على المسلمين ويمر عليه مرور الكرام جزء يسير منهم :
(توني بلير يقرأ القرآن الكريم يوميا)
قال رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير إنه يقرأ القرآن الكريم يوميا من أجل توسيع آفاق إيمانه وتثقيفه.
وأضاف بلير في لقاء مع مجلة "أوبزرفر" البريطانية إن "تثقيف الإيمان أمر أساسي في عصر العولمة التي نشهدها"، وأضاف: "جزء من سبب قراءتي القرآن كل يوم هو فهم ما يحدث في عالمنا، ولكن السبب الأهم هو بسبب تعاليمه المكثفة".
+ وتوني بلير هذا قال سابقا :
* الدين الاسلامي جميل
* النبي محمد (ص) قوة متمدنة
* القرآن كتاب إصلاحي يجمع شؤونا علمية ومعرفية إلى جانب تعاليمه الدينية ويدحض الخرافات
* القرآن كتاب سابق لعصره؛ بسبب مواقفه من الزواج والنساء وأنظمة الحكم
+ وتوني بلير هذا اعتنقت شقيقة زوجته -لورن بوث- الإسلام قبل عدة أشهر
+ وتوني بلير هذا تحول للكنيسة الكاثوليكية بعد أشهر من انتهاء ولايته تاركا الكنيسة الإنجيلية
(_) ولاحظوا هذه : توني بلير هذا كان شريك بوش ورفيقه في حربي العراق وافغانستان !!
تفاصيل الخبر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهنا تبرز أسئلة عديدة : هل رتل توني بلير القرآن ترتيلا كما نفعل نحن ؟
بالتأكيد : لا , هو قرأ تراجم ل(معاني) الآيات باللغة الانجليزية
لم يعجل به لسانه قبل تبيانه (تدبره قبل أن يرتله) .. ففقه محتواه فمال قلبه له ..
فماذا نفعل نحن ؟ وكيف نقرأ القرآن ؟
وهل أحب توني بلير القرآن نتيجة لجلوس شيخ معه أم بمجهود شخصي من توني بلير ؟
هل سلطنا سيفا على رقبة توني بلير أم أحب القرآن بحسن تصرفه في حريته الفردية المطلقة ففكر ؟
ألا يؤكد ذلك أننا نعيش حالة إنسانية متصلة على كوكب واحد يتأثر بعضنا ببعض ؟

(*) والسؤال الأهم : هل هجر الله تعالى إنسانية القرن العشرين المتفسخة الطائشة الداعرة ؟
اليس كل (الناس) مخلوقاته ويجب أن تصل رسالته لهم ؟

علما بأن كلمة الناس هي الاكثر ذكرا في القرآن مقارنة بغيرها من التصنيفات البشرية :
- كلمة الناس وردت في القرآن 179 مرة
- كلمة المسلمين وردت في القرآن 11
- كلمة الكافرين وردت 55 مرة , والكافرون 20 مرة
- المؤمنين 83 مرة , والمؤمنون 28 مرة
-وكلمة العرب لم ترد فيه ولا مرة

إنها رسالة إنسانية للناس كافة ..
قصر فهمنا لها فقصرنا في توصيلها لهم ..
ولكن الله تكفل بتوصيلها بكيفية نعجز عن فهما أيضا ..
إلا قليل منا : الاستاذ محمود محمد طه مثالا

.. يتبع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابن بطوطة
عطبراوي بلاتيني
ابن بطوطة


عدد الرسائل : 9217
رقم العضوية : 174
1 : الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا) 161
تاريخ التسجيل : 04/11/2008

الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا)   الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا) I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 15, 2011 3:16 am

إنسانية القرن العشرين
هنا نحن قلنا، في عنوان المحاضرة، إنسانية القرن العشرين، برضو في ناس قالوا إنسانية القرن العشرين المتفسخة! إنسانية القرن العشرين الطائشة! الإنسانية الداعرة!
ونحن نقول نعم إنها إنسانية القرن العشرين المتفسخة الطائشة الداعرة!! الإنسانية دي لا تزال في ما يريده ليها الله لغاية اليوم.. والله ما هجرها.. الله ما تركها، الناس خلق الله، وعباد الله.. والله بحبهم.. لكن الله بسيِِّرهم ليه برجلين. بسيرهم ليه برجل المادة، وبسيرهم برجل الروح.. وفي كل المضمار الناس ماشين لي الله .. حتى أفجر الفجور، لما تشوفه، هو بارادة الله، لكن الله ما بيرضى ارادتو دي .. دا برضه من دقائق المعرفة بالدين .. الله يريد حاجة وما يرضاها.. الله يريد الكفر، ولكن لا يرضى الا الايمان ..
ربنا قال: ((ان تكفروا فان الله غني عنكم، ولا يرضى لعباده الكفر، وان تشكروا يرضه لكم ..)) يعني، لما قال ربنا ((ان تكفروا فان الله غني عنكم)) الغني الما بيغلب .. ومعنى الكلام دا انو أن كفرتم ما كفرتم مغالبة لله، تعالى الله عن ذلك، وانما كفرتم بارادته .. ولكن الارادة دخلت فيها الضدية .. ((الثنائية)) الخير والشر دخلوا بالارادة .. الكفر والايمان دخلوا بالارادة .. ربنا يقول: ((وما كان لنفس أن تؤمن الا باذن الله، ويجعل الرجس على الذين لا يعقلون)) ولكن ربنا أرسل الرسل لينقلونا من أرادته الى رضاه ..
هنا، لما نكون نحن في حالة من حالات الفجور .. في حالة من حالات التحلل .. في حالة من حالات الجري وراء الدنيا .. في حالة من حالات التقدم المادي، زي ما نحن في حضارتنا الحاضرة، نحن سايرين لي الله في مضمار ارادته .. سايرين في هذه الحالات لي الله بالضلام – ان شئت – لأنو الله بيسوق ليهو الانسان بالنفس ((وهي ضلام)) وبالروح ((وهي نور)) بالصورة دي .. زي ما الزمان بسير بالليل والنهار، - اليوم نصو ليل ونصو نهار – كذلك البشرية ماشة لي الله بالمادة ((الضلام)) وماشة ليهو بالروح ((النور)) .. وهي، عندما تكون في حالة المادة، في السير، كأنها قدمت رجل المادة في السير، دا البنسميه نحن الضلال، والتفسخ، والطيش، والمجون، وأحسن منه أن تقدم رجل الروح .. أن تجي الهداية .. ولكن ما من شك أنها جاية .. زي ما الانسان ساير برجلين، يمين، وشمال، وأنت اذا رأيته في سيره مقدما رجله الشمال، لا تشك في أنه سيقدم رجله اليمين بعد أن يثبت رجله الشمال في الأرض .. الانسان ماشي لغايته عندما يقدم رجله الشمال كما هو ماشي عندما يقدم رجله اليمين .. وهو ماشي لي الله في جميع الحالات، لكن الاختلاف أنو لما أستعمل المادة بغرض المتعة، والترف، وحب الدنيا، واتباع الشهوات، دا ضال .. وهو لا بد سيهتدي فيستعمل المادة نفسها بوعي، واعتدال، وقصد، وبغرض القرب من الله .. وبكون بذلك مهتدي ..
الموضوع المهم أن انسانية القرن العشرين لأنها منحلة، ولأنها ضالة، ولأنها متفسخة، هي بحاجة الى الاسلام أكثر منها لو كانت مهتدية .. وكل انسان بيفهم يدرك أن الحيرة مطبقة في الأرض كلها، وأن خلق الله، حيث وجدوا، هم في التيه، هم حائرين .. هم ضالين، هم فاقدين حاجة .. كل الحركات اللي نحن بنشوفها في طلابنا، وفي طلاب العالم، في شبابنا، وفي شباب العالم، في رجالنا ونساءنا، وفي رجال العالم ونساء العالم .. انو البشرية في التيه بتبحث عن الله .. وهذه هي الحاجة الى الاسلام ..

الاسلام اليوم في المصحف
الاسلام اليوم لا وجود له الا في المصحف .. وقد نصلت حياتنا من الدين .. ما عليه الناس صور ميتة ومن أجل ذلك حياتنا متخلفة ومتأخرة .. دا عيبنا نحن موش عيب الاسلام .. كل ما تحتاجه البشرية موجود في المصحف، ولكن المصحف لا ينطق، وانما ينطق عنه الرجال .. والرجال ربنا بيهدي بيهم من شاء، ما راح يجيء نبي بعد نبينا فقد ختم الله بيهو النبوة .. قال تعالى: ((ما كان محمد أبا أحد من رجالكم، ولكن رسول الله، وخاتم النبيين ..)) .. والحكمة في انو ربنا ختم النبوة أنو كل ما أراد تعالى أن يقوله للبشر عن طريق الوحي من لدن آدم والى محمد قد استقر في الأرض بين دفتي المصحف .. وبعدين نبينا قال: ((انما أنا قاسم، والله يعطي)) .. أنا قاسم الشريعة، أنا رسول جيتكم بالشريعة، من يعمل بالشريعة الله يعطيه الحقيقة .. ((انما انا قاسم والله يعطي، ومن يرد به الله خيرا يفقهه في الدين)) .. وربنا قال: ((واتقوا الله ويعلمكم الله)) .. وفي القرآن دا ربنا بكلمنا .. كل وقت وكل ما نقرأ القرآن .. دا كلام الله لينا .. لكن نحن ما أتخذنا الأدوات البتخلينا نفهم عنه .. فالعلم مبذول بيننا، وموجود .. ولو رجعنا ليه كنا نتنور ..
الاستاذ/محمود محمد طه , مقتطف من محاضرة(الاسلام برسالته الاولى لا يصلح لانسانية القرن العشرين)

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابن بطوطة
عطبراوي بلاتيني
ابن بطوطة


عدد الرسائل : 9217
رقم العضوية : 174
1 : الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا) 161
تاريخ التسجيل : 04/11/2008

الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا)   الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا) I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 15, 2011 3:19 am

صور الأشياء
هناك ثلاثة أمور لا بد من استيقانها:-
* أولها أنّ حكم الوقت يقضى على هذه البشرية، التي تعمر هذا الكوكب، في هذا العصـر، أن تتوحّد.
* وثانيها أن هذه البشرية، لكى تتوحد، لا بد لها من السلام.
* وثالثها انها، من أجل السلام، لا بدّ لها من المدنية التي تنشر حكم القانون العادل
... ... ...
البيئة التي نعيش فيها الآن، اذن، قد برهن العلم المادى التجريبى الحديث نفسه على أنها ليست مادية وانما المادة مظهر لشئ وراء المادة وهذا الشئ الذي وراء المادة يعبّر الاسلام، عن أدنى منازله من المادة، بالروح، أو ان شئت التعبير الحديث، قل بالفكر.. فالبيئة التي نعيش فيها فكرية، تجسدت فيها الأفكار، فاتخذت مظهرا نسميه نحن المادة.
ومن ثمّ فالوحدة البشرية التي تطلب البيئة الجديدة الى الانسانية تحقيقها انما سبيلها الفكر.. فالناس يختلفون في اللون، وفى الاقليم، وفى اللغة، وفى العنصر، وفى العقيدة، ولكنّهم، كلهم، يلتقون في العقل. فان الانسان في أدنى مراتبه من منازل الحيوان، قد تميّز عنه بالعقل، وهو لا يدخل حظيرة الانسانية الا به – فيما عدا حالات العلّة الطارئة.. والقول المشهور بأنّ الانسان حيوان ناطق قول لا يروقني فان كل الحيوانات ناطقة، بل أنّ كل الأشياء ناطقة، والقول الذي يروقني حقا هو أنّ الانسان حيوان مفكر.. فليس هناك انسان لا يفكر – في الحالات السوّية – وان كان هناك اناس قليلو التفكير.. وآفة التفكير في شيئين: في قلته وفى التوائه..
الاستاذ / محمود محمد طه , مقتظف من كتاب (مشكلة الشرق الاوسط)

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابن بطوطة
عطبراوي بلاتيني
ابن بطوطة


عدد الرسائل : 9217
رقم العضوية : 174
1 : الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا) 161
تاريخ التسجيل : 04/11/2008

الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا)   الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا) I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 15, 2011 3:26 am

الفهم الذري للدين يجعله يناسب عصر الذرة
.. نعم فالعلم التجريبي الروحي - الدين - ليس جديدا ولكنه سيعود جديدا ، لأن عصر الذرة يتطلب فهما ذريا للدين - أعني فهماً دقيقاً ، يصل إلى نواة الدين ، ويفجر تلك النواة تفجيراً يسمع له دوي أعتى من دوي تفجيـر النواة المادية ، ولقـد سايـر الديـن طفـولة البشرية في سحيـق الآماد ، وأحسن مسايرتها ، وكان بها رفيقا ، شفيقا ، يمد لها في الأوهام ، والأباطيل ، التي كانت تكتنف تفكيرها ، ريثما ينقلها ، على مكث ، وفي أناة ، من وهم غليظ ، إلى وهم أدق ، ومن باطل غليظ إلى باطل أدق ، وهكـذا ، دواليك ، حتى قطعت الإنسانية عهد الطفولة ، ووقفت اليوم ، في طور المراهقة ، تستشرف إلى عهد الرجولة ، والاكتمال وأصبح على الدين دور جديد ، هو أن يقفز بالإنسانية عبر هذا الطور القلق الحائـر المضطرب - طور المراهقة – ليـدخل بها عهـد الرجـولة ، والاكتمال . ولما كان الفرق بين الطفل والرجل كبيرا شاسعا ، فالرجل يتحمل مسئولية عمله ، بينما الطفـل يطلب الحماية من تلك المسئولية ، فقد أصبح على الدين ، منذ اليوم ، ألا ينبني على الغموض ، وألا يفرض الإذعان ، على نحو ما كان يفعل في عهود طفولة العقل البشري .. وإنما يجب عليه أن يقدم منهاجا متكاملا للحياة ، يخاطب العقل ، ويحترمه ، ويحاول إقناعه بجدوى ممارسة ذلك المنهاج في الحياة اليومية ، في كل مضطربها .
محمود محمد طه , متقطف من كتاب (الاسلام)

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد جمعة
مشــــرف
مشــــرف
محمد جمعة


عدد الرسائل : 3753
رقم العضوية : 85
1 : الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا) 161
تاريخ التسجيل : 25/03/2008

الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا)   الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا) I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 15, 2011 3:22 pm

سيف الدين كتب:

إنها رسالة إنسانية للناس كافة ..
قصر فهمنا لها فقصرنا في توصيلها لهم ..
ولكن الله تكفل بتوصيلها بكيفية نعجز عن فهما أيضا ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لله درك اخي سيف الدين

وسبحان الله العلي القدير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإنسانية تقرأ القرآن (يوميا)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصيدة في ترتيب سور القرآن الكريم
» سور من القرآن الكريم
» هدي القرآن في حل بعض المشاكل العالمية
» القرآن الأمريكي الجديد
» دعوة لتدبر القرآن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عاصمة الحديد والنار :: القــــسم الإسلامي :: المنتدي الاسلامي-
انتقل الى: