ماهو تقييمك للمرأه

المرأه نصف المجتمع
المرأه فى الوطن الحبيب لها25%من التقييم السياسي
يقال ان المرأه فى الشرق الاوسط تقيم فى موضع واحد
(الى اولئك الذين لايرون للمرأه قيمه يستبيحون اقصاءها عن كل الفصائل ويشترون بقدرها ثمنا قليلا تزكروا ان منسكا من اعظم شعائر الله تعالى عليك السلام يأم اسماعيل وعليه.أما تعلمون قوله تعالى (انى لا اضيع عمل عامل منكم من زكر وانثى بعضكم من بعض )
نرجو من كل فرد يزور هذا الموضوع ان يكتب تقييمه بمنتهى الاريحيه ويضيف ما يمكن اضافته

غايتو أنا ماعايز أقيم لكن بقول الزول لمن يعرس بقولو عمل شنو (كمل نصف دينه) وطالما المرأة نحن بنتم بيها دينا تبقى شئ عظيم وهذا راى

انا بسأل عن اثنين من المتناقضات :

الاولى :
تجد الرجل متعلم ومتنور (او يدعي ذلك) , يدافع عن حرية المرأة وحقها في التعليم والعمل الخاص والعام .. الخ
ولكنه حينما يفكر في الزواج يذهب الى القرية ويتزوج امرأة متعلمة , وعندما
تقول له اريد أن اعمل , يقول لها : ما عندنا مرة بتشتغل . طيب ليه ؟ هل يوجد فكر للتنظير , وآخر للعمل به ؟
(كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون)

الثانية :

محمد عبد الله عبد الجليل كتب:: المرأه فى الوطن الحبيب لها25%من التقييم السياسي

وفي نفس الوقت لها 75% من سياط النظام العام

رائع جدا اخي سيف الدين

المرأة هي الام
وبالام تدخل الجنة من اوسع ابوابها فهل هناك اعظم واجل من ذلك

عدد الرسائل : 2 1 : تاريخ التسجيل : 01/12/2010

لكن كمان ماتنسوا أخوانا الأعزاء كيف دخلت العولمة الحديثة للمرأة المسلمة فأنا أقيم المرأة فى عصرنا الحديث هذا وأنا أرى إن المرأة ذاهبة الى هوة مخيفة وتقيمى هو أن نرجع بالمرأة لعاداتنا القديمة التى يسميها البعض ( نرجع للصفر)

ليس الرجوع للصفر هوالحل الا اذا كنت مابتقصد وجودها فى المنزل وعدم تعليمها وخلافه مما تتمتع به المرأه اليوم

محمد عبد الجليل قول لى ما هو تقييمك للراجل ؟
أقول ليك الرجل نصف المجتمع
الرجل فى الوطن الحبيب لها25%من التقييم السياسي
يقال ان الرجل فى الشرق الاوسط تقيم فى موضع واحد
(الى اولئك الذين لايرون للمرأه قيمه يستبيحون اقصاءها عن كل الفصائل ويشترون بقدرها ثمنا قليلا تزكروا ان منسكا من اعظم شعائر الله تعالى عليك السلام يأم اسماعيل وعليه.أما تعلمون قوله تعالى (انى لا اضيع عمل عامل منكم من زكر وانثى بعضكم من بعض )
نرجو من كل فرد يزور هذا الموضوع ان يكتب تقييمه بمنتهى الاريحيه ويضيف ما يمكن اضافته
الآن إنقلاب الفصول وأنقلاب الحياة

ابومريومة كتب:: غايتو أنا ماعايز أقيم لكن بقول الزول لمن يعرس بقولو عمل شنو (كمل نصف دينه) وطالما المرأة نحن بنتم بيها دينا تبقى شئ عظيم وهذا راى

عاوز اعرف :
حكاية نصف الدين دي جبتوها من وين ؟

والله اناقايتو ماعارف نصف الدين دى مثبته بى دليل ولا لا لكن بسم التاس بيقولوا اكمل نص ديبوا عندما يتزوج

والله يابو ورده نحنا من الاول قلنا انوالواحد يكتب بى راحتوا الزول الى بحاول يلمس الكلام داء بيكون لسبب ما مانقدر نحكم عليه

الزواج (سدس الدين) , لو قرأنا التسعة آيات الاولى من سورة المؤمنون , سنجد صفات المؤمنين هي :
قد أفلح المؤمنون :
1- الذين هم في صلاتهم خاشعون
2- والذين هم عن اللغو معرضون
3- والذين هم للزكاة فاعلون
4- والذين هم لفروجهم حافظون * إلا على ازواجهم او ما ملكت ايمانهم فإنهم غير ملومين * فمن ابتغى وراء ذلك فاولئك هم العادون
5- والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون
6- والذين هم على صلواتهم يحافظون

صفة واحدة فقط (الصفة الرابعة) هي التي تتحدث عن الزواج من بين ستة صفات
يعني الزواج سدس الدين .... وهو المطلوب إثباته.
يعني يا المتزوجين راجعوا نفسكم في الخمسة الباقيات , لسه المشوار قدامكم طويــــــــــل

الهم ذده من علمك وزدنا معه بس لكن التفسير دا صحيح

الاخ محمد عبد الله
الحديث (من تزوج فقد استكمل نصف الإيمان فليتق الله في النصف الآخر)
حديث ضعيف ومنكر
اقرأ السطر رقم 28 ( هــــنـــــــــــــا )

هى الام وهى الاخت واهى الزوجه وهى المدرسه التى اذا اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق

والله ياشباب انحن ماتشوف الفصاحه دى بنات حواء ديل انحن مابنقبى بلاهن تب والعندو راى غير دا يراجع حساباتو كويس

وبعدين الراجل بيسال عن تقييمك للمراه عموما طوالى ناطين ليهو فى الزواج ونصف الدين وجابتلها اسداس وارباع وهلم جرا (والا االفى قلبو حرقص) ة

المرأة كل المجتمع ، وهى التي تربي الجيل المتطلع الى أن يكون كل الحاضر والأمل والمستقبل بعون الله تعالى ، وهى شريكة الحياة ، التي بدونها لاتستقيم الحياة ، والقلب النابض بالحنين والشوق واليقين ، والإتكاءة الحقيقية حينما تعاندك الحياة وترجع من العمل متبعا مثقلا بالهموم وهى التي تفتح لك الباب وتهون عليك ذلك ، خاصة في ديار الغربة ، وهى التي تقوم على تربية النشأ وتتحمل الكثير الكثير ،ناهيل عن أشغال المنزل المعروفة والراتبة ، هى تستحق ذلك الوسام العالي والكأس الرفيع وموفقين ..والماعندو مرأة يحصل نفسو بسرعة.

ماستر كتب:: وبعدين الراجل بيسال عن تقييمك للمراه عموما طوالى ناطين ليهو فى الزواج ونصف الدين وجابتلها اسداس وارباع وهلم جرا (والا االفى قلبو حرقص) ة

يا بتاع هلم جرا انت ..
عنوان الموضوع (المرأة) وليس الأم او الأخت ..
أها .. (الفي قلبو حرقص منو؟ ) Laughing

عبدالفتاح بن سعيد كتب:: هى تستحق ذلك الوسام العالي والكأس الرفيع وموفقين ...

وانت يا بتاع الكاسات ..
حدد لينا ياتو نوع في الكاسات ؟
لانو حسب علمي المتواضع بعرف ناس ما كانوا بيعرفوا الكاسات ..
ولما تزوجوا بقوا (أصدقاء للكاسات) cyclops

ياعمي ده إنت نيتك وحشه أوي ، نحن قصدنا الكاسات التي ترفع في المناسبات الكروية والمناشط الأخرى ذهب ذهب ذهب . Very Happy

والله ابو السيوف دا حيرنا عديل كدا الام والاخت ديل من عالم تانى والا شنو

إسترعي إنتباهي موضوعكم الحيوي وسبق أن نشرت مقال الأستاذة / مني سلمان أدناه في بوست ( فتاة الخرطوم ) لكن شدني موضوع ( تقييم المرأة ) فشعرت أن هذه المساحة أيضا" هي مساحته ,ويصلح لها , وبصراحه شدني أيما شد لتنبيهنا وإيقاظ جرس دواخلنا بقيمة المرأة , بل أجده من العظائم التي تقيم المرأة بعد تقييمها في ( القرآن الكريم ) و ( السنة النبوية المطهرة ) .... فإستسمحكم عذرا" علي التكرار للمقال وهومنقول من صحيفة الرأي العام

منقول من صحيفة الرأي العام بتاريخ 16 ديسمبر2010 بقلم الأستاذة / مني سلمان

ما أصلو الحرير بنجر بي مهل!

فن التعامل مع النساء موهبة لا يجيدها الرجال إلا من رحم ربي، فطبع النساء المبني على هيكل العاطفة يجعل من الصعب بمكان إيجاد وسيلة أو نظرية لأسلوب تعامل موحد معهن، لأن نفوس النساء كخزن مغلقة بشفرات سرية، والطريق لقلب كل منهن مقفل بـ (كود) أو رمز كبصمة الأصبع لا يتكرر أبدا ، فما يرضي (نفيسة) ويسعدها قد يكون هو سبب شقاوة (عزيزة) وتعاستها، والسعيد هو من يتمكن من فك شفرة إمراته وسلك طريق رضاها، ففي العلاقات الإنسانية يكون تحدي الرجال الأكبر - والذي لا يأبه لخوضه الكثير منهم - هو محاولة سبر اغوار النساء وفهمهن في سبيل إيجاد الطريقة المثلى للتعامل معهن ومن ثم إرضائهن.
ومن أهم ما يجعل محاولة إرضاء النساء غاية لا تدرك، هو أن فطرة النساء قد جبلت على تجاهل رغباتهن وإحتياجاتهن الشخصية وإهتمام برضا الآخرين وسعادتهم، فلو حاولت مثلا الطلب من إمرأة ما أن تخبرك بما يسعدها، لما وجدت عندها إجابة شافية، لانها لا تعرف لسعادتها معنى سوى أن سعادتها في سعادة ورضا الآخرين وهم (الأسرة، الأبناء، الزوج) وأولا وأخيرا المجتمع من حولها.
وقبل أن تمتد أصابع الإتهام إلي بتهمة الجندرة أقول هل فكر أحدنا يوما في سؤال أمه: عن ماذا يمكنك أن تصنع من أجل سعادتها وراحة بالها؟
أو سؤالها:
إنتي ما زهجتي من خدمتنا عمرك كلو؟
ولن ندهش إذا ما كان جوابها هو:
راحتي وهناي في خدمتكم .. ومناي راحة بالكم.
أخبرني زميل لي أنه سأل أمه (أولم تمل من أن تكون كثور الساقية ؟) تدور في نفس الروتين، تنام وتستيقظ لتقوم بنفس الأعمال اليومية طول حياتها بدون أمل في التغيير؟
فكان جوابها ملخص لحقيقة دور المرأة الأم، فكما لا تستطيع الشمعة أن تمنع نفسها من أن تذوب لتضئ طريق الآخرين، وكما لا تستطيع الشمس أن تمتنع عن الخروج على الناس في كل صباح وتسير مشوارها الأزلي من الشرق إلى الغرب حتى تكتمل دورة الحياة، كذا الأم لا تستطيع أن تكون إلا كما كانت وستكون ما دامت بنا الحياة، فقد أجابته أمه:
إن زهجتا .. وإن تبتا وإستغفرتا .. ياهو سيك سيك معلق فيك .. حا أسو شنو بلا خدمتكم؟
فلو سألنا هذه الأم أن تلقي وراء ظهرها نضافة الخضار.. شد الملاح .. وعواسة الكسرة .. الغسيل والمكوة .. والإهتمام بكل صغيرة وكبيرة من شئون البيت، لو طلبنا منها أن تنسى كل ذلك وتفكر في نفسها للحظة وتتخيل ماذا يمكن أن يسعدها ويجعلها هانئة البال ومرتاحة لما وجدت في سواهم الراحة.
من أجل أن ذلك كذلك أوصانا الرسول الكريم بالنساء خيرا، فقال صلى الله عليه وسلم:
(إستوصوا بالنساء خيرا).
وقال(ص): (رفقا بالقوارير) صدق رسول الله.
كما علم الشعراء برهافة حسهم أن النساء لا يصلح ولا يصح في حقهن سوى الرفق واللين و(المدودرة)، وأن توطأ لهن الأكناف ودّا وسماحة، كما عقلها الحكماء وصاغوها مثلا تغنى به زكي عوض الكريم ، فقد شبهوها بالحرير والذي لا يصح التعامل معه إلا بالرفق واللين، فعندما ترقب في سحب مقطع من الحرير فإنك تقوم بجره بكل لطف ورقّة (براحة براحة).. غنى زكي هذا المعنى وقال:
في لمحة غزل .. ومجرد أمل .. أيه لازم الزعل؟
كل ما يزيد غرور .. نقول عذرو الجهل
ما أصلو الحرير .. بنجر بي مهل

شكرا على الاضافه الراقيه

محمد عبد الله عبد الجليل كتب:: شكرا على الاضافه الراقيه

شبس يرد : الرقي خاصتك , يا محمد عبد الله , فإختيارك لطيب الموضوع أعطي نكهة للبوست , حتي تهافتت عليها الأقلام الراقية واليراعات الذهبية مثل أبو السيوف , ماستر , عبد الفتاح , ود جمعة , أبو مريومة , أبووردة , أبو هريرة وعم عبد الرحيم ولا يفوتني ذكر الهادي الشغيل وما له من صولات في حديث المرأة ومواضيع العزاب , لكنه مسجل غياب عن هذا البوست ...

أبو السيوف , يبدو إنو شهادتي في التعليق السابق ( مجروحة ) واللا شنو ؟؟؟

الغريب فى الموضوع داء لاتوجد مشاركه من المراءه ولا خايفات نقول عليهم شكارتا دلالتا

» ماهو سبب الوفاة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» ماهو الـ Flash Memory
» ماهو الموزون في ذلك اليوم العظيم
» ماهو سبب برودة رخام الحرم؟؟
» ماهو السراط في عقيدة أهل السنة والجماعة